في الوقت الذي كانت التحليلاتُ السياسيةُ تتوقَّعُ تغييراً إيجابياً في مسارِ السياسات الأممية تجاه اليمن، وفيما كانت التوقعاتُ الشعبيّة تتطلَّعُ نحو استشرافِ انفراجة إنسانية واقتصادية يلمسُ أثرَها المواطنُ وتنعكسُ على الأوضاع المتردية والسيئة التي خلفتها سنواتُ الحرب والحصار، تفاجئُنا الولاياتُ المتحدة الأمريكية ومن خلفها بريطانيا بموقفٍ صادمٍ ينهي كُـلَّ التوقعات والتطلعات، ويعزز حقيقةً لطالما ترسخت في ذهنية الشعوب، وشعبنا اليمني تحديداً، مفادُها أن أمريكا وبريطانيا وكل مكونات المنظومة الصهيونية العالمية عدوة الإنسانية الأولى وصانعة كُـلّ الأزمات والحروب.
اقراء المزيدتنـزيه الله سبحانه وتعالى الذي يعني: تنـزيهه في ذاته، فلا يمكن أن نصفه بما يستلزم منه أن يكون مشابهًا لمخلوقاته أبدًا. تنـزيهه في أفعاله هو، فلا يمكن أن نتهمه في فعل من أفعاله أنه صدر منه مخالفًا لمقتضى الحكمة
اقراء المزيدتحل علينا الذكرى الـ 59 لثورة الرابع عشر من أكتوبر الخالدة، التي انطلقت شرارتها من جبال ردفان الشماء يقودها ثوار اليمن الأحرار.
اقراء المزيدالشبابُ هم من يصنعون المتغيرات وهم من يصلحون هذا العالم ويصلحون بلدانهم وفق مسار صحيح وتوجّـه إيمَــاني، نحن كمجتمع مؤمن مرتبط بالله وبالرسول -صلوات الله عليه وعلى آله- وبأعلام الهدى من آل البيت الأطهار الذين يعتبرون مدرسة يتعلم منها كُـلّ الأجيال في كُـلّ الأزمنة والمراحل
اقراء المزيدهناك عقائد كثيرة منتشرة عند أغلب المسلمين تتنافى منافاة صريحة مع جلال الله، وقدسيته، وحكمته، وعظمته! فأولئك يسبحون الله بأفواههم، ويرون كم عرض القرآن الكريم من آيات تؤكد أهمية التسبيح، ولكنهم قد انعقدت قلوبهم على عقائد معينة استوحوها من أحاديث، فلم يعودوا إلى القرآن بالشكل المطلوب، ومن عاد إلى كتاب الله سبحانه وتعالى فلن تفسد عقيدته ولن يضل.
اقراء المزيد