أولئك الذين ينظرون إلى أمر ولاية الإمام علي عليه السلام أنها أمرا جانبيا أو ثانويا أو أنها غير واجبة وملزمة لهم فإنهم أبعد ما يكونون عن الدين، كون أمر ولاية الإمام علي هو من عند الله ورسوله

يهدف التحقيق الجنائي إلى إثبات وقوع الجريمة والوصول إلى الحقائق كما حدثت، واستجلاء الحقيقة وكشف أدوار الجريمة ومعرفة الأطراف المشاركة والمساعدة في التنفيذ وزمن وقوع الجريمة والأسلوب المستخدم.

تعتبر الولاية كفريضة شرعية فرضها الله سبحانه وتعالى على الأمة وجوبا لحاجة اﻷمة إليها وضرورتها لوجودها وليس تفضيلا لصاحبها إنما نعمة عظيمة من الله بها على الأمة تكريما لها على باقي الامم وتمكينا لوجودها ولبلوغها مشارق الأرض ومغاربها ولماذا؟

محاولات عديدة ,ونوايا خبيثة ,وتلفيقات وأكاذيب, اباطيل وتطبيلات إعلامية ,

خطب رسول الله (صلى الله عليه وعلى آله وسلم) إلى أن وصل إلى الموضوع المقصود فقال: ((يا أيها الناس إن الله مولاي، وأنا مولى المؤمنين أولى بهم من أنفسهم فمن كنت مولاه فهذا عليٌ مولاه، اللهم وَالِ من وَالاه، وعادِ من عاداه، وانصر من نصره، واخْذُل من خَذَله)).