سوريا كانت تعرف أنّها في سُلّم الاستهدافات الأميركية، منذ أن رفض الرئيس الراحِل حافظ الأسد اللّحاق بالبقيّة، والتوقيع مع "إسرائيل" على ما سُمّي معاهدات سلام.