النظامُ العالمي المختل

فرضت نتائجُ الحرب العالمية الثانية آلياتٍ ومؤسّساتٍ وقوانينَ دوليةً، أراد من خلالها الغربيون تعزيزَ الهيمنة وتقاسم المصالح والنفوذ في العالم، وأعطوها عناوينَ جذَّابة كـ: الحفاظ على السلم والأمن الدوليين، وحماية المدنيين، وتحقيق العدالة، ونشر الحرية، وضمان حقوق الإنسان.

اقراء المزيد

المقاطَعةُ الاقتصادية وتخفيضُ فاتورة الاستيراد

تُعَدُّ المقاطَعَةُ الاقتصادية سلاحاً فَعَّالاً، يؤثر على العدوّ ويسبب له خسائر مالية كبيرة، ليس هذا وحسب؛ بل ويعود بالنفع والفائدة على الاقتصاد الوطني من حَيثُ تخفيض فاتورة الاستيراد، وزيادة الإنتاج المحلي حتى تحقيق الاكتفاء الذاتي.

اقراء المزيد

إلى مقام الشهداء

في ذكراهم السنوية التي نحتفل بها تمجيِّدًا وتخليداً لمواقفهم، لعظيم تضحياتهم، لجميل مآثرهم البطولية والشجاعة النابعة من صميم الدين وفضائل الأخلاق المحمدية الإيمانية الجهادية.

اقراء المزيد

العمليات البحرية ومشاريع التطبيع

منذ عقود مضت احتدم التنافُسُ الدولي والإقليمي للتواجد في البحر الأحمر الذي يمتلكُ أهميّةً استراتيجيةً كبيرة؛ نظراً للموقع الجغرافي الذي يتمتع به؛ فهو يربط بين بحر العرب والبحر الأحمر عبر مضيق باب المندب؛ وهو ما جعله محلَّ أطماع القوى الدولية الطامعة في السيطرة على حركة الملاحة البحرية في العالم.

اقراء المزيد

قطعُ المساعدات الغذائية سَيفٌ ذو حَــدَّينِ

يقول السيدُ الشهيدُ حسين بدرالدين الحوثي -رضوان الله عليه-: (إن الأُمَّــة لا تستطيع أن تدافع عن دينها، ولا تستطيع أن تدافع عن نفسها وهي ما تزال فاقدةً لقوتها الضروري الذي الزراعة أَسَاسه، وليس الاستيراد)، وهذه حقيقة سبق أن تطرق لها السيدُ القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي -حفظه الله-

اقراء المزيد