الذي يزيد الإنسان وعيًا فيستفيد من كل شيء حتى يصبح لديه قدرة على أن يعرف عواقب الأمور

لا التباس أبداً في أنَّ موقف شعبنا، وأنَّ مواقف شعوب أمتنا، وهي تتصدى للطغيان الأمريكي والإسرائيلي، وتتصدى للفتن والمؤامرات التي ينفِّذها عملاء أمريكا وإسرائيل

الإنسان المؤمن، الإنسان المسلم بمعنى الكلمة هو من يستفيد من كل شيء حوله، من متغيرات الحياة

والمعركة هذه يا أخوة ليست معركة سياسية، ليست فقط مشكلة سياسية أرادوا أن يحلوها عسكرياً

لو أننا نحن الزيدية فيما بيننا، كلمتنا واحدة، مواقفنا واحدة، وواعين، ما أحد يستطيع أن يضللنا، لا تلفزيون، ولا رادي، ولا مطوّع، ولا أي جهة