إن كل حر تتوق نفسه إلى التحرر من الاستبداد والظلم بشتى أنواعه، وأمنيته أن تتحرر الشعوب من رق عبودية الاستكبار العالمي ومن أدواته وأزلامه وأصنامه الدائرة في فلكه والسائرة على نهجه والمطيعة لأمره..

من يجعل نفسه حذاء لسلالة آل سعود وآل نهيان وينفذ مشاريعهم الصهيونية، ومن يستهدف المسافرين في مأرب على ألقابهم هو آخر من يتحدث عن العنصرية. الإمام الهادي عليه السلام الذي يعتبر رمزا للشعب اليمني والأمة الإسلامية لا يضره نبح الكلاب ولا نعيق الغربان من أمثالك..

وانا سأكتب الجواب الخاص بالأمين العام للامم المتحدة عن هذا السؤال فلسان الحال يقول : لأننا في الامم المتحدة

" الامارات تسلم مليشيات طارق عفاش عدن " هذا الخبر ليس في ٩٤م بل في ٢٠٢٠م ..

تَصَوَّروا (نصف مرتب فقط) يزعج قادة تحالف العدوان الصهيوني على اليمن، ويزعج الأمم المتحدة والمجتمع الدولي الذي يتغنى بحقوق الإنسان وحرية الإنسان !!!!!!