إذا أراد المستضعفون من أبناء الأمة الإسلامية -وخاصة الشعوب العربية- أن تكون لهم الغلبة والقوة على أعداء الله وأعداء الأمة من المنافقين الأعراب والكافرين والصهاينة المحتلين
فعليهم بتطبيق أيات الله في واقعهم من خلال هذه الأيتين العظيمتين والغائبتين عن واقع الكثير من أبناء الأمة"
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَالَّذِينَ ءَامَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلٰوةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكٰوةَ وَهُمْ رٰكِعُونَ
وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَالَّذِينَ ءَامَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغٰلِبُونَ
ونصيحتي لهم من تجربة لمسناها ووجدنا آثارها في واقع الحياة وفي جميع الشؤون،
ومن أصدق من الله حديثا وقولا.




