نحنُ جُند اللَّه فِي الأرضِ.
مايقوم به احفاد الفئه الباغية وكفار هذا العصر ومنافقين بارتكاب جرائم في حق الانسانية هم هم في عصر هذه الايام الإرهاب وقتلة المسلمين ومطبعين مع اليهود قال الله تعالي (( الم يرؤا كم أهلكنا قبلهم من قرون أنهم اليهم لأيرجعون )
(وأن كل لما جميع لينا محضرون ))(فاليوم لاتظلم نفس شيئأولاتجزون الإماكنتم تعملون ))تدبروا هذه الاية الم اهلكت قرون وقومها الم يعتبرؤا الم يدفكرون أنهم محضرؤن الي الله رجعين الم يتفكروا اليوم الخليج يتخذوهم اليهود وتطبع معهم ويحسبون انهم ينصرون ). وأتخذوا من دون الله الهة لعهم ينصرون ))فلأيحزنك قولهم أنا نعلم ما يسرون وما يعلنون )). (ويقوم أستغفرواربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدرارأويزدكم قوة إلي قوتكم ولأتتولوا مجرمين ))((قالوا اليهود ماجئتنا ببينة ومانحن بتاركي إلهتنا عن قولك وما نحن لك بمؤمنين )). فااليهود نهجهم القتل والغدر والفساد في الإرض والحقد هم اعداء للاسلام والمسلمين هم المعلونين من الله ومن الملإئكه هم عبدة الشيطان نفسيتهم مريضه هم اعظم من يهود العصر القديم هم الان اقوي قتله هذا العصر حقدين علي المسلمين فسدة علي الأرض متكبرين علي الله والانبياء هم قتلة الإنبياء فما بالك بمسلمين يرهبون من الصرخه واللعنة لانهم يفهمون أنهم أصحاب الظالين وهم يرهبون من الموت رهبة عظيمة لانهم عارفين أن الله مجهز لهم جهنم من الشيطان وممنوعين من الرحمة.