اكتشف علماء فلك ما وصفوه بنجم "حديث ونادر"، يبعد عن الأرض 16 ألف سنة ضوئية.
وتمّ رصد النجم النيوتروني، الذي يقدّر عمره بـ240 سنة فقط، لأول مرة في مارس الماضي، بواسطة مرصد "نيل غريلز سويفت" التابع لوكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، وترافق رصده بملاحظة ثوران هائل من الأشعة السينية.
وبعد وقت قصير من هذه الملاحظة، خصص علماء فلك من الولايات المتحدة وأوروبا، تلسكوب "نوستار" التابع لناسا، ومرصد "إكس إم إم- نيوتن" الخاص بوكالة الفضاء الأوروبية، لمراقبة النجم عن كثب.
ونشر العلماء ملاحظاتهم المسجلة عن النجم وخصائصه الفيزيائية الفريدة، الأربعاء، في مجلة الفيزياء الفلكية، حسبما ذكرت وكالة "يو بي آي" للأنباء.