إن الإنسان بطبيعته يتهيأ لمجيء كل مناسبة تخصه سيما التي ترتبط بمستقبله أو بنجاحه في عمله أو تعود عليه بفائدة مادية أو معنوية ، فنجد أنه يعد لها عدتها قبل مجيئها بأسابيع أو بشهر أو بأشهر إذا ما كانت المناسبة لها مكانتها الخاصة لديه..
اقراء المزيدإنَّ الله “سبحانه وتعالى” قال في كتابه الكريم آيةً مهمةً عظيمةً مباركة- طالما نتلوها في مثل هذه المناسبات- هي قوله “جلَّ شأنه”: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ
اقراء المزيدفالرسل لم يكونوا يتحركون على أساس رؤية شخصية، اتجاه شخصي، ولا لحسابات شخصية: أنَّه يريد مصالح له، كانوا يقولون- دائمًا- لأقوامهم: {قُل لاَّ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً}،
اقراء المزيدفرسول الله “صلوات الله عليه وعلى آله” بما أعطاه الله من الكمال العظيم، وأهَّله به، جسَّد كل مكارم الأخلاق إلى حدٍ بلغ فيه مستوى العظمة، مستوى العظمة، فما من خُلُقٍ من مكارم الأخلاق إلَّا وهو بلغ فيه مستوى العظمة،
اقراء المزيدالتسبيح في الصلاة جاء في القيام، في الركعتين الأخيرتين، وفي الركوع، وفي السجود.. ويدل ذلك على أهمية التسبيح، وعلى حاجتنا نحن، حاجتنا نحن البشر إلى تسبيح الله سبحانه وتعالى.
اقراء المزيد