قاعدة يجب أن ننطلق عليها وأن تكون دائماً مترسخة في أذهاننا: أنه ليس هناك أحد أرحم بنا من الله

عندما تعاملنا مع القضية هذه ببرودة فأصبحنا نفتح أذهاننا وقلوبنا لهم، أصبحنا نفتح بيوتنا وأسرنا لهم، أصبحنا نؤيدهم، أصبحنا نتحرك في خدمتهم، أليس هذا هو الخزي؟ أليس هذا هو الكفر بعد الإيمان؟ أن يكون الله قد عمل على إنقاذنا من أول مرة - عندما كنا قد أصبحنا على شفى حفرة من النار فأنقذنا منها - ثم على يد من؟ على يد اليهود والنصارى وبخبثهم ومكرهم نعود من جديد إلى النار.

اقراء المزيد

رسائل صنعاء للرياض وواشنطن

منذ أن أعلن بايدن عن وقف دعم واشنطن للرياض في حربها على اليمن، وأكّـد ضرورةَ إيقاف الحرب وتحقيق السلام في اليمن، مضت الأيّام سريعاً ولم يلمس الشعب اليمني على أرض الواقع ما كان قد وعد به بايدن.

اقراء المزيد

فلسفةُ اليمنيين لصناعة السلام الحقيقي!

لصنعِ سلامٍ حقيقي وَمستدام بين طرفين على سبيل المثال، يجبُ أن تكونَ هناك قناعةٌ مشتركةٌ لدى الطرفين بأن خيارَ السلام يمثلُ حاجةً مشتركةً، لا تقتصر مكاسبُ إحلاله أَو خسائر نقضه على طرف دون الآخر، وَبمعنى آخر يجبُ أن يكونَ لدى كُـلّ طرف المقومات وَالدوافع الكافية للوصول إلى هذا الخيار “السلام”، وَمن ثَم صناعته بطريقة عادلة.

اقراء المزيد

غريمُنا أمريكا

حينما ألقى الشهيدُ القائدُ محاضرةَ “خطر دخول أمريكا اليمن” كان قد حدّد قبلَها بحوالي أسبوعين الخطوةَ الأولى في مواجهة النظام الأمريكي والمتمثلة في الصرخة، وهي خطوة عملية مثلت شعاراً وجسدت موقفاً عملياً لرفض سياسة الاستكبار الأمريكي ولها تأثير كبير ومرعب عليه سابقًا وحَـاليًّا وغداً.

اقراء المزيد

للمسؤولين الأمريكيين: مأرب محافظةٌ يمنية

أليست مأربُ محافظةً يمنيةً؟

اقراء المزيد