عوداً على بدء الحديث عن عنوان حصار تعز ، وبعد كل ما سبق فإن معاودة العدوان وأبواقه ومرتزقته الرخاص والمنحطين حول هذا العنوان وإطلاق حملات دعائية عن القضية ، للمتاجرة والاستثمار السياسي والدعائي
اقراء المزيدمن مئات الخطابات والمحاضرات والدروس التي ألقاها -ولا يزال- السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، لو أنَّ الشانئين المُبغضين وجدوا خطابًا واحدًا، أَو حتى جزءًا أَو جانبًا من محاضرة واحدة
اقراء المزيدلو نشاهد الواقعَ بعيدًا عن مزايدات المزايدين وعويل ودموع المعتدين والمحاصِرين لشعبٍ كاملٍ لَوجدنا -وهي الحقيقة- أن تعز تحاصرُها هذه الدموعُ الكاذبة، ويحاصرُها كذلك مصالحُ مَن رفض مبادرة تجنيب هذه المحافظة ويلاتِ الحروب والدمار منذ أول أَيَّـام العدوان الغاشم في عام ٢٠١٥م
اقراء المزيددرج الناس منذ أمد طويل على الاحتفال بيوم الولاية في غدير خم، حتى أصبحت التسمية عيد الغدير، وتحول الحدث من بعده الثقافي إلى البعد الاجتماعي الذي أفرغ الغدير من محتواه الثقافي إلى أن أصبح تظاهرات اجتماعية جرت العادة عليها كاحتفال يخرج الناس فيه فيسردون الحكاية، ويهدرون كمية كبيرة من الرصاص في الجبال ويذبحون ثوراً ثم يميلون إلى المقيل والدعة والراحة.
اقراء المزيدتتباينُ ردودُ الفعل العربية والإسلامية بتباينِ علاقتِها مع السويد والكيان الصهيوني؛ فكانت بين مندّد أَو صامتٍ في جريمة إحراق المصحف الشريف وبين مندّد على استحياء أَو شامت في الاعتداء الصهيوني الأخير على الشعب الفلسطيني
اقراء المزيد