🔸كان الأحرى والأجدر بالنظام السعودي المجرم أن يُحسن إو يرمم علاقته مع الشعوب والأنظمه في المنطقة وخصوصاً في ظل إنشغال أسياده -اليهود-بمشاكلهم الداخلية التي ستنصف للمظلومين أصحاب البشرة السوداء،

ٲسوٲ من دعاة التطبيع مع العدو الٳسرائيلي

مثلما نؤمن بما أمرنا الله ووجهنا في القرآن العظيم أن نقيم الصلاة ونؤتِ الزكاة ونصوم رمضان ونقاتل في سبيل الله وتوجيهاته الكثيرة،

من المواقف المحرجة يوم العيد عندما تلقى ٲقربائك وٲصدقائك وتقول لهم تحية ماعد تدرى ماذا تتحدث معهم وكٲن ٲشياء غريبة حدثت!!!

في ظل جائحة كورونا تغيب أجواء العيد عن اليمنيين بإتباعهم للإجراءات الإحترازيه التي توجٍّه بعدم التجمعات وعدم التصافح والمعانقة وغيرها،،،