🌐 في زمنِ كشفِ الحقائقِ وسقوطِ الأقنعة، الأحرارُ في عالمِنا العربيِّ والإسلاميِّ.. لا تلهيهم عن القضيةِ الفلسطينيةِ وشغفِ الصلاةِ في القدسِ الشريفِ مؤامراتُ الضمِّ والتهويد

🌐 في زمنِ كشفِ الحقائقِ وسقوطِ الأقنعة، الأحرارُ في عالمِنا العربيِّ والإسلاميِّ.. لا تلهيهم عن القضيةِ الفلسطينيةِ وشغفِ الصلاةِ في القدسِ الشريفِ مؤامراتُ الضمِّ والتهويد

🌐 في زمنِ كشفِ الحقائقِ وسقوطِ الأقنعة، الأحرارُ في عالمِنا العربيِّ والإسلاميِّ.. لا تلهيهم عن القضيةِ الفلسطينيةِ وشغفِ الصلاةِ في القدسِ الشريفِ مؤامراتُ الضمِّ والتهويد، وحروبُ أمريكا العسكريةُ والاقتصادية، ولا صورُ صفقاتِ التطبيعِ وخذلانُ الأعرابِ المتآمرينَ والمتأمركين،،، وجائحةُ كورونا وإن حالت دونَ إحياءِ يومِ القدسِ العالميِّ بالمسيراتِ المليونيّةِ إلّا أنَّ التعبئةَ مستمرّةٌ في أوساطِ الشعوبِ الحرّة، والقوّةُ وعناصرُ الاقتدار تكبرُ بفضلِ الله وتتعاظمُ يومًا بعدَ آخر للقضاءِ على جائحةِ الصهيونيةِ ومكافحةِ جراثيمِ الخيانةِ وفيروساتِ تحالفِ عدوانٍ لو قُدِّرَ لابنِ سلمانَ الانتصارُ فيه باليمن لسخّرَ ذلك لفرضِ صفقةِ ترامب على الفلسطينيّين باعتباره الوكيل الحصري لخدمة الأجندات الصهيو أمريكية في المنطقة وهذا ما لفتَ إليه سيدُ المقاومةِ وقاهرُ الصهاينةِ في جنوبِ لبنانَ معتبرا اليمن إضافةً نوعيةً في محورِ المقاومة أقلقت كيانَ العدوِّ ومؤكّدًا في الوقت ذاته بأنَّ مثلثَ الصفقةِ المشؤومةِ يعيشُ مأزقًا في ظلِّ تفاقمِ الفشل والانحدار نحو الهاوية ،، وعلى طريقِ حجزِ موقعِه الاستراتيجيِّ المؤثّر في المنطقةِ يمضي الشعبُ اليمنيُّ قدمًا في معركةِ التحرّرِ والاستقلالِ بقوافلِ المالِ والرجالِ لقطعِ يدِ الوصايةِ ودعمِ مسيرةِ النضالِ من أجلِ فلسطينَ وقضايا الأمّةِ الإسلامية.

‎‌‎‌‌‎


مواضيع ذات صلة :