نشكر كل الشعراء والمنشدين، والملحّنين الذين حملوا على عاتقهم فَنّاً جميلاً ورائعاً اسمه #(الزوامل) .
هذه الحركة الفنية السبّاقة والجذّابة التي كانت الدعم المعنوي العظيم الذي رافق الجهاد الحربي في الميدان.
#الزوامل التي أخذت بأحاسيس كل مَـن استمع لها، بموسيقى وكلمات رافقت كل المعارك والأحداث والمستجدات، وأثارت إعجاب العالم على حد سواء الصغير والكبير….
وكثيرون هم المتمعّنون فيها.. إن هناك زوامل كانت سبّاقةً في التنبّؤات، تنبّؤات لما سيحصل…
وكثيرون استغربوا…!! ما من حَدَثٍ إلا والزامل حاضر !! كيف ؟!! ومتى ؟!!
الكل مندهش.
#الزوامل.. كانت وما زالت هي ترنيمة المجاهدين وإثارةَ حماسهم... وهي رسالة نهديها للعالم : (نحن الفنّ الراقي، نحن حركة حضارية بكل ما فيها… جهاد، علم، عمل، فنّ ، سياسة، ثقافة…نحن حضارة قادمة لإعادة بناء وترميم مجد الحضارة الأصيل، ومحو الحضارات المزيفة).