قصة المرأة المقتولة في البيضاء باختصار
قامت مجموعة من المطلوبين أمنيا -وهم عصابة إجرامية- بقتل ستة مواطنين في كمين غادر في مديرية الطفة، وفرّوا إلى بيت هذه المرأة، وأثناء الاشتباك بين الأجهزة الأمنية مع العصابة الإجرامية قُتلت المرأة ولم تتعمد الأجهزة الأمنية قتلها، ولأن مرتزقة العدوان "مزنوقين" في مأرب قاموا بتسييس القضية لتأجيج بعض قبائل البيضاء وتفجير الوضع هناك للتخفيف عليهم كما حاولوا قبلها اختلاق فريّة قتل السجينات في تعز على يد الجيش واللجان الشعبية لذات الغرض، وقد وجد الإماراتيون أن أفضل ورقة لتسييس واستثمار هذه القضية هو المستثمر الشيخ ياسر الإماراتي (العواضي)، ولكن هذا المستثمر تلقى صفعة من مشائخ مديرية الطفة والتي أكدوا فيها أنه لا يمثلهم وانه يتاجر بدماء الناس.